اهلا بكم إلى موقع كتاب الموتى ثلاثى الابعاد

كل صورة وجزء من النص له غرض ...

نُقشت التوابيت المصرية بتعاويذ ورسوم احيانا كانت ترتبط بنص التعويذة. ويمثلان معاً طريقة لإحياء الموتى وإرشادهم لاجتياز رحلتهم بأمان فى العالم الآخر. و بالنظر إلى هذه الدور، فمن الغريب أنه عادةً ما يتم نشر نصوص هذه التوابيت بشكل منفصل تمامًا عن موقعها على التابوت. فإن دراسة النصوص و علاقتها ببعضها البعض و بالرسوم المصاحبه لها بعيدا عن السياق الكلى يجعلها تفقد معناها احيانا. فمن الضروري _ لفهم التابوت كوسيلة سحرية _ دراسة التعويذات من منظور ثلاثي الأبعاد حتى يتثنى فهم هذه العلاقة . الهدف من هذا المشروع هو فهم العلاقة بين النصوص و موضعها على القطع السحرية من خلال بناء نماذج ثلاثية الأبعاد للتوابيت تتضمن النصوص وترجمتها.

أحدث الإضافات والأخبار

يعود هذا التابوت لرجل يدعى إيو-إف-عا ، حيث ورد اسمه في منتصف التعاويذ المكتوبة في العمودين الموجودين في الأمام. من المحتمل أن يكون هذا التابوت هو التابوت الخارجي لـ PAHMA 6-19928 بناءً على تشابه اسم المالك ، والزي غير المعتاد، وكتابة النقوش. وقد قام جورج رايزنر بشراء كلا التابوتين من سوق الآثار لصالح فيبي إيه هيرست. ومع ذلك ، من ناحية الطراز، فهما يتشابهان إلى حد كبير مع مجموعة التوابيت التي ترجع إلي مدينة أخميم ، والتي قام جاستون ماسبيرو بالتنقيب عنها في عام 1880،  والتي تم نهبها  لسوق الآثار خلال هذا العقد.
تُظهر المناظر المصورة بين النص والقلادة المتوفي واقفًا أمام قرد البابون؛ وهو مصدر شعارنا، كما تظهر علامة السماء في الهيروغليفية فوق رؤسهم، بينما الحدود الجانبية مُشكله بالهرم ورمز الغرب.
قرأة زيادة

قام متحف روزيكروسيان المصرى بشراء هذا التابوت من سوق الفن عام 1985. ومثل معظم القطع التى تم الحصول عليها...قرأة زيادة

قام هنرى جوثير بأكتشاف التابوت الحجرى الخاص بـ "بسماتيك- سنب" (CMA 71.2254) (هاريسون 2007) فى هليوبوليس عام 1931...قرأة زيادة